يبدو أن العديد من الدمشقيين الذين فضلوا البقاء بعيداً عن مدينتهم خلال هذه الأحداث قد أدركوا أخيراً أن لا مكان كدمشق وقرروا العودة إليها ليمضوا شهر رمضان فيها. إن علّمت هذه الأزمة العالم شيئاً واحداً عن سورية فهو قوة وثبات البلد وأهلها.