تم بناء هذه المدرسة الإسلامية في بداية القرن الخامس عشر ميلادي من قبل الأمير المملوكي جقمق، وهي تحتوي على ضريح الأمير ووالدته.تستخدم المدرسة الجقمقية اليوم كمتحف لفن الخط العربي.