يعود هذا السوق إلى الزمن المملوكي، وقد إكتسب إسمه من مهنة تصنيع القباقيب التي اشتهر بها في ذلك الزمان.أما اليوم فيتخصص سوق القباقبية ببيع التحف الشرقية والكراسي الخشبية والمصوغات الفضية.