يقدم قصر العظم مثال رائعاً عن البيوت الدمشقية العريقة.تم بناء هذا القصر في منتصف القرن الثامن عشر ميلادي ليكون منزل والي دمشق العثماني أسعد باشا العظم. وقد بقي بملكية عائلة العظم حتى عشرينيات القرن الماضي حينما تم استحواذه من قبل السلطات الفرنسية التي حولته إلى معهد الدراسات الشرقية.أما اليوم فقد تم تحويل القصر إلى متحف للتقاليد الشعبية.