قررت سلطات الإنتداب الفرنسي شق هذا الشارع ضمن غوطة دمشق والتي كانت تحيط بالمدينة القديمة آنذاك بسبب التكاثر السكاني الكبير الذي شهدته دمشق في أوائل القرن العشرين وضرورة بناء أحياء جديدة.وقد كانت الأبنية المشيدة على طول شارع أبو رمانة ولاتزال من أجمل وأرقى أبنية المدينة.