انتقل متحف دمشق الدولي إلى هذا المكان في عام 1936 خلال فترة الإنتداب الفرنسي بعدما كان موجوداً في المدرسة العادلية الكبرى.يحتوي المتحف على بعض أهم الموجودات الأثرية في العالم، كما تتغنى واجهته بمدخل قصر أموي تم نقله من الصحراء السورية.